شهد برنامج “ياهلا” نقاشًا ساخنًا بين الكاتب عبدالله بن بخيت والممارس للرقية سعد الروقي حول رواية “سحر النبي صلى الله عليه وسلم”. خلال النقاش، أعرب الروقي عن اعتقاده بأن الرسول صلى الله عليه وسلم أُصيب بالسحر، في حين رد بن بخيت بشدة على هذه الفرضية.
قال الروقي: “الرسول صلى الله عليه وسلم سحر”، ليرد بن بخيت بقوة قائلاً: “كلمة سحر الرسول أنا لا أقبلها لأن هذا رسول الله ونزل عليه الوحي”. وأكد بن بخيت أن الله حماه من كل الشرور، وبالتالي فإنه لا يمكن أن يصبح ضحية للسحر. وأشار إلى أن القرآن الكريم والأحاديث النبوية هي حصن يحمي المسلمين من الجن والسحرة.
وتابع الروقي بتحدي بن بخيت بتقديم دليل يثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم أُصيب بالسحر، وأشار إلى وجود أدلة لدى رجال الدين والعلماء تؤكد صحة هذه الرواية. ورد بن بخيت بأنه لا يعرف تحديدًا ما إذا كانت المعوذات نزلت قبل أو بعد أن أُصيب النبي بالسحر، وأن النبي صلى الله عليه وسلم حماه الله ونزل عليه الوحي، وبالتالي فإنه لا يمكن أن يتعرض للسحر.
قال الروقي: “الرسول صلى الله عليه وسلم سحر”، ليرد بن بخيت بقوة قائلاً: “كلمة سحر الرسول أنا لا أقبلها لأن هذا رسول الله ونزل عليه الوحي”. وأكد بن بخيت أن الله حماه من كل الشرور، وبالتالي فإنه لا يمكن أن يصبح ضحية للسحر. وأشار إلى أن القرآن الكريم والأحاديث النبوية هي حصن يحمي المسلمين من الجن والسحرة.
وتابع الروقي بتحدي بن بخيت بتقديم دليل يثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم أُصيب بالسحر، وأشار إلى وجود أدلة لدى رجال الدين والعلماء تؤكد صحة هذه الرواية. ورد بن بخيت بأنه لا يعرف تحديدًا ما إذا كانت المعوذات نزلت قبل أو بعد أن أُصيب النبي بالسحر، وأن النبي صلى الله عليه وسلم حماه الله ونزل عليه الوحي، وبالتالي فإنه لا يمكن أن يتعرض للسحر.
اسم الموضوع : رواية "سحر النبي صلى الله عليه وسلم" بين الأدلة العقلية والأدلة النقلية
|
المصدر : فيديو